تعريفها: هي تمثيل سطح الأرض أو جزء منه على سطح مستوي بمقياس محدد بحيث تظهر مطابقة للواقع أو قريبة منه، وهذا لإبراز الظواهر الطبيعية والبشرية وغيرها والخرائط أنواع نذكر منها:
الخرائط الطبيعية (التضاريسية ،الطبوغرافية ،المناخية)
الخرائط البشرية (توزيع السكان، الكثافة السكانية، توزيع المدن)
الخرائط الاقتصادية (الزراعة ،الصناعة ،المبادلات التجارية)
أساسيات الخريطة:
عنوان الخريطة: كل خريطة تحتوي على عنوان تخبر القارئ بمضمونها مثل :الزراعة في الجزائر ،السكان في إفريقيا .وتكون كتابة العنوان داخل إطار الخريطة أو خارجها.
الإطار: داخل ذلك الإطار ترسم الخريطة
مفتاح الخريطة: يتي رموز متداولة باعتبارها لغة الخريطة ومعرفة تلك الرموز أساسي لقراءة الخريطة أو انجازها.
مقياس الرسم : هو نسبة تصغير المسافات التي نقيسها على الطبيعة عند رسمها على الورق، والمقياس يمثل العلاقة أو النسبة بين الأبعاد النظرية وما يقابلها على الطبيعة. وهو أنواع : المقياس الكسرى، المقياس الكتابي، المقياس الخطي.
التوجيه أو إتجاه الخريطة : سهم يبين اتجاه الخريطة من الجنوب إلى الشمال
ب- الأشكال البيانية والجداول الإحصائية:
الجدول الإحصائي:
عبارة عن معطيات عددية لظاهرة معينة أو أكثر لدولة ما، أو مجموعة دول، أو تطور إنتاج ما خلال سنة أو عدة سنوات.
الأشكال البيانية:
وهي رسومات هندسية تترجم معطيات ومعلومات إحصائية في الدراسة الجغرافية حول ظاهرة ما، وهي أنواع منها:
تحديد حدود ومواقع الدول والمناطق.
استخلاص مجموعة من المعلومات حسب نوع الخريطة.
معرفة وفهم المظاهر المختلفة على سطح الأرض.
متعددة الاستعمالات، تستعمل في الجيولوجيا، الأرصاد الجوية، الميدان العسكري، المسافر وغيرها كثير.
تساعد على دراسة تطور ظاهرة معينة (يوم شهر والسنة)
تسهل إجراء المقارنات بين مختلف أنواع الإنتاج وبين مختلف الدول.
إبراز العلاقات السياسية
التعرف على الأزمات والتحولات الاقتصادية
ابراز الظواهر الطبيعية المختلفة
تقدم لنا مشاهد حية عن الظاهرة الجغرافية
وسيلة من وسائل الإيضاح
استحضار المعلومات ودعم الجانب النظري